تَلوح ببالي...
فيورقُ غُصنُ الّرضا ... في خيالي
أطيبُ ... وآنسُ
َيندى دمي...
مَبسمي...
بالأغاني...
الـ .. ُتهدهدُ – نَشوانَ –
لحنَ احتفالي
******
َتلوحُ...
أٌٌسَالم ... مَنْ ظَنَّّ ...
أو سَنَّ...
أو كَنَّ –غَدراً-
غَويّ النّصال !
أٌنادمُ ...
- صِدقًا – أٌناغمُ ....
من سامني ظٌُلمهُ... ذات قهر
بِظلِّ تَهَاميكَ...
بَردَ انتهالي !
******
تلوح...
فأَغفل ُ ...
عن كلّ حربٍ.... تُثارُ
وعن كلّ "حكيٍ " .... يُدارُ
عن الـ.. مااهْتَنى بالمنامِ...
ومَن باتَ ....خالي !
(أُعَلِّلُ):
مَن – إذ تَراحَب ُ في خاطري-
يُومضُ الآن ... إلاكَ
من يفرضَ الآن ....
شكلي ...المطلِّينَ...
توفيقتي .. واشتعالي؟؟!!!
******
تَلُوووحُ ....
وَأًضحكُ...
تَدري لماذا؟!
: لأنّكَ ... آخر من يَحسبَ الآنَ
أنّي أُغنّيهِ... فيمن...
-على خَيبةٍ-
"حَوَّمُوا"... في مَجَالِي!!